وفقًا للمعلومات المرسلة إلى The Portugal News، فإن الناس مدعوون «للانغماس في مغامرة الطهي النهائية»، حيث يصبح الطهاة «مرشدين شخصيين من خلال سيمفونية من المكونات الطازجة المختارة بعناية»، والتي يتم إنتاجها في البرتغال واليابان، أي الأسماك المحضرة باستخدام «تقنيات الطهي المبتكرة».
الاعتمادات: الصورة الموردة؛أوماكاس تعني «اختيار الشيف»، وهو أمر منطقي لأن التجربة ستكون أكثر حميمية، حيث سيجلس الناس بجانب طاولة الطهاة، حيث يمكن للناس «مشاهدة سحر الطهي المكون من 15 طبقًا يتكشف مباشرة» أمام أعين الناس
.يحتوي المطعم على «منطقة لتناول الطعام تضم 10 مقاعد توفر جوًا حميميًا»، مما يوجه انتباه الشيف حصريًا إلى العملاء الذين «سيشهدون خبراتهم في الطهي وشغفهم عن قرب». تتغير قائمة الطعام دائمًا، بينما سيختار الطهاة «أفضل المكونات الموسمية لخلق سيمفونية من النكهات».
الاعتمادات: الصورة الموردة؛يقع المطعم «داخل شارع جانبي هادئ في قلب وسط مدينة لشبونة المزدحم» وقد يتوقع الناس «مزيجًا متناغمًا من النكهات التي تعكس المواسم المتغيرة».
Deeply in love with music and with a guilty pleasure in criminal cases, Bruno G. Santos decided to study Journalism and Communication, hoping to combine both passions into writing. The journalist is also a passionate traveller who likes to write about other cultures and discover the various hidden gems from Portugal and the world. Press card: 8463.